نيج عراقي موصل
حبيبي كان دائما يحكي لي عن مكان عمله كان هو مدرس لعب الجولف و قررت اليوم ان ازوره حجزت غرفة في المنتجع ثم غيرت ملابسي و ذهب الى ملعب الغولف و بعد دقائق شعرت به يقف ن خلفي اقترب ليحظنني قلت له انت معلمي الان لا للمس و لاكنه وحد رق اخرى ليلمسني بحجة انه يعلمي و كنت اعمل نفسي بريئة و لاكني ادعك مؤخرتي على زبه حتى سمعته يتاوه و عندما قلت له اني حجرت غرفة لنا جذبني من يدي و ذهبنا الى الغرفة و بدانا نقبل قبلات ساخنة قبل حتى ان نصل الى الباب امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم انزل يد حتى وصلت الى كسي كان مبلل بدأ يلاعب شفتاي كسي و يدعكه ادخل اصبعه في ثقبة كسي و بدأ يدخله و يخرجه و بعد مدة ادخل اصبعين ااه بدأ ينكني بهما و يمسك ثدي بيده الاخرى اصبحت اغنج بقوة احسست انني سأجن نهضت و قلعت له ملابسه كان زبه واقف و علمت ان حبيبي يتألم لهذا امسكته بيد يدي الناعمة و و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة رفعت شقتاي و بدأت اقبل بطنه و الحس بشرتهثم امسكت ببزازي الكبيرة و وضعته قضيبه الطويل بينهما و بدات بنيك بزاز اعلم انه يجننه من قوة صريخة و تنزيل ماء شهوته عندها امسك بمؤخرتي و بدا يعمل لها مساج و يدعكها بيديه الكبيرتين و فجأة احسست بزيه الكبير و هو يدخل بمؤخرتي ااه كم احب هذا الالم الجميل بدأ ينيكني الاول ببطأ تم بسرعة جعلتني اتنفس بصعوبه و لايزال يعصر في مؤخرتي اااه اااه . جربنا بذلك اليوم كل الوضعيات حتى احسست بزبه منتصب و على وشك الانفجار عندما عض كتفي بخفة شعرت به يفرغ كل شهوته بداخل كسي ممم .